في غمار السياسة: فكراً وممارسةً (الكتاب الثاني)

$12.00

يواصل الدكتور محمد عابد الجابري تقديم تجربته السياسية التي كان قد قدّم قسماً منها في الكتاب الأول، تلك التجربة التي ترجمها في نصوص وشهادات لأحداث سياسية شارك فيها أو شهِد عليها.

والهدف من هذا الكتاب، كما سبق وأشار د. الجابري، هو توسيع وتعميق فهم الجيل الصاعد لهموم الساحة السياسية خلال فترة الثمانينيات.

Availability: غير متوفر

الوصف

هذا الكتاب

هذا هو الكتاب الثاني من سلسلة مواقف والذي يعتبر استكمالاً، شكلاً ومضموناً، للكتاب الأول الذي سبق صدوره عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر.

يواصل الدكتور محمد عابد الجابري تقديم تجربته السياسية التي كان قد قدّم قسماً منها في الكتاب الأول، تلك التجربة التي ترجمها في نصوص وشهادات لأحداث سياسية شارك فيها أو شهِد عليها.

والهدف من هذا الكتاب، كما سبق وأشار د. الجابري، هو توسيع وتعميق فهم الجيل الصاعد لهموم الساحة السياسية خلال فترة الثمانينيات.

وتتوزع الكتاب أقسام ثلاثة؛ يضم الأول الأزمة بين الحزب والنقابة، فيما يشمل الثاني سيرة المناضل المهدي بنبركة، أما الثالث فيعكس القطيعة النهائية بين الاتحاد والجهاز النقابي والإعداد للمؤتمر الاستثنائي عام 1962.

من مؤلفاته:

مدخل إلى القرآن الكريم (2006)

في غمار السياسة: فكراً وممارسةً: الكتاب الأول (2009)

كما أشرف على اختيار مجموعة من المقالات التي نشرت في كتاب:

الإسلام والغرب (الأنا والآخر): الكتاب الأول (2009)

معلومات إضافية

سنة النشر

مؤلف الكتاب

لم يتم إضافة مراجعات لهذا الكتاب

المحـــتويات

        الموضوعالصفحة
القسم الخامس

الأزمة بين الحزب والنقابة

المعركة من أجل الديمقراطية أم من أجل «الخبز»؟

 
الفصل الرابع عشر: الحزب والنقابة…والزاوية!……..15
أولاً :  «عوضًا عن تحزيب النقابات تحزيب الأفراد»15
ثانيًا :  التكوين النقابي والتدريب على كفاح الشغالين18
ثالثًا :  الزاوية والطائفة: أصل الكتلة والحزب.. والنقابة أيضًا!…………………………… 

20

رابعًا:  «الزاوية»… و«لمجتمع المدني» في غرب الاستقلال…………………………. 

24

خامسًا: سياسة الجمع بين شرف المعارضة وامتيازات الحكم!……………………….. 

25

سادسًا: غريب يعامل كـ«طرف آخر»، يجب أن يبقى «آخر»…………………………….. 

27

سابعًا : الحزب والنقابة: مرحلة التساكن.. والتدافع والتنافس!……………………………….. 

28

الفصل الخامس عشر: تفاقم الأزمة بين الحزب والجهاز النقابي…………………………………… 

33

أولاً :  غيبة المهدي.. كانت تجنبًا للانفجار!…….33
ثانيًا :  تكريس الحكم الفردي و«إجماع حزبي» ضد الاتحاد……………………………… 

34

ثالثًا :  «قانون أساسي»، والاعتراف بالاتحاد العام للشغالين……………………………. 

35

رابعًا:  الاتحاد يصعد اللهجة ويرفع مستوى المعركة………………………………….36
خامسًا: إلغاء الإضراب مقابل ماذا؟……………..43
سادسًا: مواصلة التصعيد.. وتفاقم الخلاف مع الجهاز النقابي…………………………… 

46

سابعًا : إضراب البريديين.. واختطاف عمر.. والدعوة للمؤتمر………………………… 

48

الفصل السابع عشر: المؤتمر الثاني للاتحاد.. مؤتمر الأزمة!49
أولاً :  المناصفة مع الجهاز النقابي.. وحجب تقرير المهدي……………………………. 

49

ثانيًا :  مقالات حجبت في منتصف الطريق!…….51
ثالثًا :  توقيف المقالات يتزامن مع عودة المهدي.59
رابعًا:  المؤتمر الثاني: نجاح في المظهر وفشل في المخبر!……………………………… 

60

الفصل السابع عشر: من الدستور الممنوح إلى حوادث الدار البيضاء: الاتحاد يقلب السحر على الساحر………………………………….. 

67

أولاً :  دستور ممنوح… شكل من أشكال الاختلاس السياسي……………………… 

67

ثانيًا :  كديرة يؤسس حزبًا قبل الانتخابات بشهرين!68
ثالثًا :  صفة مشينة.. «الحضيض الذي وصلت إليه بلادنا»……………………………… 

69

رابعًا:  المهدي وعبد الرحيم: «إن كديرة ليس إلا ظل مولاه»……………………………… 

71

خامسًا: لا سبيل لإصلاح النظام الإقطاعي، فلا دواء له غير زواله……………………… 

72

سادسًا: الجهاز النقابي يقاطعليفسح المجال لحزب كديرة……………………………………. 

73

سابعًا : ذكريان تمتزجان في واحدة وتختزلان ثماني سنوات……………………………. 

74

ثامنًا :  «نظام الحكم المطلق قد أقاله الشعب المغربي»……………………………….. 

75

تاسعًا:  رد الفعل… حملة من القمع شرسة ورهيبة76
عاشرًا: مؤامرة تصفية الاتحاد، 16 تموز/ يوليو 1963…………………………………… 

77

حادي عشر: محاكمة الحكم الفردي وتجاوز التحدي79
ثاني عشـــــــر: حوادث 23 آذار/ مارس 1965 بالدار البيضاء…………………………… 

82

الفصل الثامن عشر: من الوحدة المتكلفة إلى القطيعة النهائية- تأسيس الوطنية للتعليم………… 

85

أولاً :  لماذا الحديث هنا عن النقابة الوطنية للتعليم!85
ثانيًا :  من اللجان الثنائية إلى النقابة الوطنية للتعليم87
ثالثًا :  النقابة الوطنية للتعليم: الديمقراطية والوحدة………………………………….88
رابعًا:  التضام الجامعي: محاولة اعتداء فاشلة…..91
خامسًا: حملتا القمع والمطاردة والتشكيك في صدقية مناضلين………………………… 

93

سادسًا: الوحدة التي وُلدت ميتة: «ثلاثة كتاب عامين»!93
سابعًا : نقد ذاتي صريح وانطلاقة جديدة ……….96
القسم السادس

المهدي بنبركة… الرجل وفكره

 
الفصل التاسع عشر: هكذا عرفت المهدي!……………101
أولاً :  على سبيل التوضيح……………………..101
ثانيًا :  اللقاء الأول: ملعب سيدي معروف عام 1955…………………………………… 

103

ثالثًا :  «المقاطعة 11»: المهدي ومبارك وزغلول…………………………………………..105
رابعًا:  السي المهدي: «قلنا لهم نحن أيضًا لنا كرامة شعبنا»…………………………… 

107

خامسًا: من امتحان البكالوريا… إلى جريدة «العلم»!…………………………………109
سادسًا: في طريق الوحدة.. «صحافي» وسط المتطوعين110
سابعًا : «قل ما فيها ولا تقلها…» أنابيب الصهاريج ومقاعد المدرسة…………….. 

112

تاسعًا : في جريد «التحرير»: مستوى جديد من العلاقة113
عاشرًا: سيندمون… وضعوه ضدنا وسنستفيد منه في المستقبل! …………………………… 

115

حادي عشر: ليركب القطار وبعد ذلك نرى..! ….115
ثاني عشر: «بابور المغرب».. والزعماء يدفعون سيارة قديمة عاطلة!…………………….. 

116

ثالث عشر: قضية فلسطين عرّبت المهدي……….117
رابع عشر : المهدي يقفل دوني أبواب السوربون في باريس!……………………………… 

118