في غمار السياسة: فكراً وممارسةً (الكتاب الأول)

$12.00

          تعميماً للفائدة الفكرية، سعت الشبكة العربية للأبحاث والنشر بالتعاون مع الدكتور محمد عابد الجابري، إلى تجميع محتويات سلسلة مواقف، وإصدارها في كتب تشتمل على مقالات وحوارات سياسية وفكرية، سبق وأجريت مع د. الجابري. وهذا الكتاب، في غمار السياسة: فكراً وممارسةً، هو الكتاب الأول من هذه السلسلة، حيث يتناول نصوصاً هي بمثابة «إضاءات» لكثير من التجارب السياسية التي مرت في حياة الجابري وامتدت من الشأن الذاتي إلى الشأن العام.

Availability: غير متوفر

الوصف

تعميماً للفائدة الفكرية سعت الشبكة العربية للأبحاث والنشر بالتعاون مع الدكتور محمد عابد الجابري إلى تجميع محتويات سلسلة مواقف وإصدارها في كتب تشتمل على مقالات وحوارات سياسية وفكرية سبق وأجريت مع د.الجابري وكتابنا هذا في غمار السياسة فكراً وممارسة هو الكتاب الأول من هذه السلسة حيث يتناول نصوصاً هي بمثابة ” إضاءات ” لكثير من التجارب السياسية التي مرت في حياة الجابري وامتدت من الشأن الذاتي إلى الشأن العام إن هذا الكتاب وبحسب مؤلفاته يتوجه إلى الجيل الصاعد من الشباب الذي  عبر عن رغبته في معرفة تفاصيل الحياة السياسية التي عاشها المغرب منذ الاستقلال وما زالت تؤسس الواقع السياسي الراهن .

الدكتور محمد عابد الجابري

ولد في المغرب عام 1936 حصل على دكتوراه الدولة في الفلسفة عام 1970 من كلية الآداب بالرباط . له عدة مؤلفات منها :

  • العقل الأخلاقي العربي (2001)
  • في نقد الحاجة إلى الإصلاح (2005)
  • مدخل إلى القرآن الكريم (2006)

 

 

معلومات إضافية

سنة النشر

مؤلف الكتاب

لم يتم إضافة مراجعات لهذا الكتاب

المحـــتويات

        الموضوعالصفحة
تمهــــــيد……………………………………………..13
تقـــديم: سلسلة «مواقف»……………………………15
القسم الأول

قيام الحركة التقدمية بالمغرب:

الاتحاد الوطني للقوات الشعبية

بقيادة الشهيد المهدي بنبركة 1959

الفصل الأول: من حفريات في الذاكرة إلى المذكرات السياسية: مسألةالمنهج………………… 

23

أولاً :   حاكمية الصدق في حفريات الذاكرة…….23
ثانيًا :   مشكلة الفصل بين الذات والموضوع…..24
ثالثًا :   الأستاذ في «حفريات الذاكرة»………….25
رابعًا:   الاهتمام بمذكراتي السياسية…………….26
خامسًا:  «القرب» يطرح مشكلة منهجية…………27
سادسًا:  الذاكرة الشخصية والذاكرة الوطنية…….30
سابعًا :  مسألة الرقابة الذاتية ……………………32
ثامنًا :   الحقيقة السياسية والموقف الوطني …….35
تاسعًا :  تحكيم الموقف الوطني في الموقف السياسي37
الفصل الثاني: «انتفاضة 25 يناير 1959»: أو تأسيس الحركة التقدمية فيالمغرب……………… 

45

أولاً :   الاتحاد المغربي للشباب!……………….45
ثانيًا :   من «العلم» إلى «التحرير»!…………..47
ثالثًا :   في قلب حركة يناير 1959……………..49
رابعًا:   نصوص مبكرة، وعي «الانتفاضة»! انقلاب ثلاثي؟………………………….. 

52

خامسًا:  التقدمية والرجعية……………………….53
سادسًا:  حركة 25 يناير في نظر صانعيها………54
الفصل الثالث: الاتحاد الوطني للقوات الشعبية- التأسيس، الأهداف،المهام………………. 

59

أولاً :   التأسيس والمؤسسون……………………59
ثانيًا :   الدوافع والأهداف، الميثاق………………60
ثالثًا :   نصوصمبكرة، «الاتحاد» والمهام المطروحة61
القسم الثاني

مرحلة الحكم الفردي المطلق بالمغرب

قمع المقاومين ومؤامرة تصفية الاتحاد الوطني

الفصل الرابع: ذكريات في جريدة «التحرير»

                 البوليس و«الخبر»، والبخاري حاطب ليل!

 

85

أولاً :   تجربة مؤسسة…………………………..85
ثانيًا :   ضيق المكان… وكثافة الزمان!…………85
ثالثًا :   الألفة التي تولد صداقة صامتة.. مع البوليس!88
رابعًا:   سر من أسرار المهنة……………………89
خامسًا:  تكرار المضايقات… يفتح أبوابًا أخرى….90
سادسًا:  الإفلات من جحيم الاعتقال والتعذيب…..92
سابعًا :  أخبارهم عندنا… ومن أعلى الكواليس….102
ثامنًا  :  محاولات الاختراق البوليسي……………103
تاسعًا :  البخاري حاطب ليل… جمع الغث والسمين105
عاشرًا: جريدة «الرأي العام»…………………..108
الفصل الخامس: واجهات المعركة التي خاضتها «التحرير»115
أولاً :   المقاومة فكرة وثورة……………………118
ثانيًا :   مأساة المقاومين…………………………123
ثالثًا :   اعتقال البوصيري واليوسفي.. والمؤامرة المزعومة على ولي العهد……………… 

127

رابعًا:   حملة قمع على المقاومين باسم «المؤامرة على ولي العهد»……………………….. 

143

خامسًا:  المؤامرة الكبرى لتصفية الاتحاد……….153
القسم الثالث

بنية السلطة في المغرب

الفصل السادس: بنية السلطة على عهد الحماية الفرنسية «البيان المطرب لنظام حكومة المغرب»………………………………..  

161

أولاً :   قصتي مع كتاب…………………………161
ثانيًا :   بنية المفهوم القديم للسلطة ……………..163
ثالثًا :   حكومة المخزن قبل الحماية الفرنسية…..164
رابعًا:   التنافس الدولي على المغرب قبل الحماية.167
خامسًا:  معاهدة الحماية………………………….168
سادسًا:  نظام حكومة الحماية بالمغرب…………..170
سابعًا :  حكومة الحماية، المركزية والازدواجية..171
ثامنًا :   نظام حكومة الاستقلال………………….173
الفصل السابع: الحكومات المغربية في بداية الاستقلال: «محمد الخامس هو الضمانة»…………… 

177

أولاً :   القوة الثالثة ومفاوضات إيكس ليبان…….177
ثانيًا :   إكراهات… في المغرب وفي فرنسا!……180
ثالثًا :   مرحلة انتقالية وحكومة ائتلافية…………181
رابعًا:   مؤتمر استثنائي… لموقف استثنائي!……183
خامسًا:  خطأ في الحساب لا كعمليات، بل كتوقع للممكنات!………………………………. 

184

سادسًا:  حكومة لا يجد حزب الاستقلال فيها نفسه!186
سابعًا :  المطالبة بإلغاء الأحزاب ومحاولة اغتيال علال الفاسي……………………………. 

187

ثامنًا :   المطالبة بحكومة منسجمة……………….188
تاسعًا :  حكومة ثانية «غير منسجمة»…………..190
عاشرًا : تمرد عدي أوبيهي192
حاديعشر:ظهورالحركةالشعبيةوالأحرار المستقلون193
ثاني عشر: حكومة بلافريجواشتداد الأزمة داخل الحزب……………………………….. 

194

ثالث عشر: الدور الفرنسي في الأحداث…………198
رابع عشر: موقع علال الفاسي في أزمة الحزب؟200
خامس عشر: نبش في اللاشعور السياسي……….201
سادس عشر: من «كسر شوكة» حزب الاستقلال إلى قص جناحي الاتحاد……………… 

204

سابع عشر:تواطؤأطرافثلاث ضد التحرر الاقتصادي205
ثامن عشر: الصراع حول محمد الخامسمن سيكسبه إلى جانبه…………………………….. 

205

تاسع عشر: محمد الخامس أقوى  من أن يتأثر بخصوم التحرر………………………. 

206

عشــرين :عملية جراحية بسيطة تغتال مستقبل المغرب207
الفصل الثامن: معركة الاستقلال الاقتصادي والصراع مع «المفهوم القديم للسلطة»………… 

209

أولاً :   إنشاء بنك المغرب واسترجاع الأراضي وإصلاح الإذاعة……………………….. 

209

ثانيًا :   توزع الأراضي والشروع في استرجاع أراضي المعمرين………………………. 

210

ثالثًا :   المعركة حول التدابير الاقتصادية التحررية………………………………..211
رابعًا:   المعركة على كسب الملك، وانخراط ولي العهد في الصراع………………………. 

211

خامسًا:  الملك يطلب رأي الأحزاب ثم يوافق على التدابير الاقتصادية……………………..213
سادسًا:  معارك ومنجزات ………………………215
سابعًا :  لا حرية مع الفقر………………………..221
ثامنًا :   الوطنية والخيانة ……………………….222
الفصل التاسع: اشتداد الصراع… إقالة الحكومة وتشكيل أخرى من أقطاب «القوة الثالثة» ……… 

225

أولاً :   تجدد الحملة… والتنديد بـ«الفساد الإداري»225
ثانيًا :   الوجود العسكري الفرنسي في المغرب والثورة الجزائرية……………………… 

231

ثالثًا :   إقالة الحكومة.. وتشكيل أخرى من أقطاب القوة الثالثة…………………………….. 

233

رابعًا:   حكومة ولي العهد……………………….236
الفصل العاشر: تأجيل الديمقراطية في المغرب!……….239
أولاً :   الأولوية لقضاء الاستقلال على المسألة الديمقراطية…………………………….. 

239

ثانيًا :   بقاء السلطة التشريعية بيد الملك ضمان لحقوق المغرب…………………………. 

244

ثالثًا :   علال: ملكية دستورية على غرار الإنكليز246
رابعًا:   التأجيل… بعد الاستقلال..!……………..247
خامسًا:  تأجيل الديمقراطية داخل الحزب!………249
الفصل الحادي عشر: من «الديمقراطية الواقعية» إلى المجلس التأسيسي………………………  

253

أولاً :   مطلب الديمقراطية في الاتحاد، وفي الحكومة253
ثانيًا :   المجلس الاستشاري: «مجلس غير مأسوف عليه».. !……………………… 

254

ثالثًا :   المطالبة بانتخاب مجلس تأسيسي لوضع الدستور………………………………… 

256

رابعًا:   إقالة الحكومة… وفوز الاتحاد في الانتخابات261
خامسًا:  حملة مضادة تربط المجلس التأسيسي بما جرى في فرنسا…………………….. 

264

الفصل الثاني عشر: رفض المجلس التأسيسي وتركيز الحكم الفردي… مجلس الدستور، وفاة المحمد الخامس، ومذكرة صريحة……..  

 

267

أولاً :   مجلس للدستور يولد ميتًا!………………267
ثانيًا :   وفاة محمد الخامس، ومذكرة تاريخية!…….268
ثالثًا :   نحو إجماع وطني كامل على إعطاء الكلمة للشعب…………………………… 

272

رابعًا:   تركيز حكم فردي مطلق يدير دفته كديرة!276
خامسًا:  بمناسبة مرور سنة على الحكم الفردي….278
سادسًا:  الحكم الفردي بعد وفاة محمد الخامس……..281
سابعًا :  تحزب الحكم الفردي……………………282
الفصل الثالث عشر: انتصارًا للديمقراطية.. حرية الصحافة والديمقراطية بالمغرب!………. 

285

أولاً :   حرية الصحافة بالمغرب بين القانون والواقع285
ثانيًا :   مصدر حرية الصحافة بالمغرب: ظهير 18/11/58…………………………….. 

286

ثالثًا :   السلطة القضائية وعدم استقلال القضاء..288
رابعًا:   تحايل السلطة التنفيذية………………….288
خامسًا:  سلطتان تنفيذيتان!………………………289
سادسًا:  بعد هذا هل في المغرب حرية صحافة؟…290
سابعًا:   خطة لإعطاء «الديمقراطية» بعد القضاء على المعارضة!……………………….. 

291

ثامنًا :   فصل المقال في حقيقة الديمقراطية……..294
تاسعًا:   الديمقراطية كوسيلة وهدف……………..309
فهــرس……………………………………………….317