7تم ايجاد منتجات
ترتيب حسب
Show
View
  • إسلاميات
    0 out of 5

    الإسلام والرق

    0 out of 5
    $24.00

    في هذا الكتاب عالج المؤلفُ موضوعَ الرقّ بصورة استقرائية وتاريخية وحجاجية، في آنٍ معاً، مع سلاسة في الأسلوب الذي لا يخلو من طرافة، ووضوح وصراحة، قد تكون صادمةً في بعض الأحيان.
    يتناول الكتابُ إشكاليةَ تعريف العبودية، وبيان مدى سيولته ونِسبيته، الأمر الذي سيعود بالضرورة على الحكم الأخلاقي التاريخي على العبودية. ثم بحث الرقّ في الإسلام من حيث النصوص الأساسية للوحي ونصوص الفقه والحديث، ثم تاريخ الرق في الحضارة الإسلامية تاريخاً وممارسةً، وهو فصلٌ ثريٌّ جدّاً غاص فيه المؤلف في نصوص التاريخ والفقه والحديث، قديمها وحديثها. ثم طرح المؤلف مشكلةَ الكتاب في الفصل الذي سمّاه: “معضلة العبودية”، وهو الذي تعرَّض فيه المؤلف للإشكال الأخلاقي المتعلق بالرق، وهو جوهر الأزمة التي يعيشها الخطاب الديني في معالجته لمسألة العبودية في العصر الحديث، ما بعد إلغاء الرق، التي تضعه في خانة إما الوفاء لنصوصه ومواجهة فداحة العبودية وشرها الأخلاقي في الذهنية الحديثة أو خيانة تلك النصوص والقدوات الأخلاقية الكبيرة لديه في سبيل إرضاء ضميره الأخلاقي الراهن وهو الأمر الذي لن يُسعد بداهةً ضميرَه الأخلاقي أيضاً، ثم بحث المؤلفُ حدثَ إلغاءِ الرق والمعالجات المتعلقة به في الفكر الإسلامي الحديث والمعاصر، وأخيراً رؤية المؤلف المجملة للموضوع، ثم عقد المؤلفُ فصلاً خاصّاً لموضوع مِلك اليمين، ومعاشرة الإماء، ركَّز فيه على مفهوم الرضى والموافقة كشرطٍ للعلاقات الجنسية، وبيَّن أن هناك تصوراتٍ أخرى للموافَقَة غير التصور الحداثي، ثم ألحق بالكتاب ملحقاتٍ قيِّمة أَثْرَتْ موضوعَ الكتاب.

  • الفلسفة
    0 out of 5

    الإله والمعنى في زمن الحداثة

    0 out of 5
    $10.00

    إن كان هناك من معنى يلخّص هذا الكتاب فهو تحرير الحداثة من سردياتها الكبرى التي أسرتها لعقود طويلة، لصالح قراءة أقل وثوقية وأكثر تحرراً وانفتاحاً، بما يتيح فتح أبواب الاجتهاد في الحداثة وتحرير بواعث العزم وممكنات العمل خارج إطار الخطاب المهيمن. كثيراً ما تقدم الحداثة نفسها، بأنها مسار حتمي ومظفر يقوم على محطات من القطيعة سواء على مستوى الوعي الفردي والجمعي أم على مستوى الاجتماع السياسي؛ إنها قطيعة مع الماضي المظلم لصالح الحاضر المشرق، وانتقال من الإنسان المندمج في الأشياء إلى الذات الفاعلة والواعية بمحيطها، ومن الإنسان المذعور والمستلب إلى صالح الإنسان العاقل والراشد.
    إن هذا الكتاب لا يتردد في إبراز الطاقة التحريرية المختزنة في الحداثة، من خلال ما أدخلته على حياة الأفراد ونسيج المجتمعات من مكسب الترشيد العقلاني، كما إنه لا يغمط الحداثة حقها فيما أنجزته من تحولات مهمة طالت نظام الوجود وشروط الإنسان الحديث، ولكنه في الوقت نفسه لا يغمض العينين عما خلفته الحداثة من آثار مدمرة؛ إذ تظل الحداثة في نهاية المطاف ظاهرة تاريخية مركبة فيها من ممكنات التحرير بقدر ما فيها من مظاهر التكبيل، وفيها من النزوع المركزي بقدر ما فيها من التطلع الكوني المنفتح.

    سيرة مختصرة
    د. رفيق عبد السلام : حاصل على الدكتوراه في السياسة والعلاقات الدولية من المملكة المتحدة، تولى إدارة البحوث في مركز الجزيرة للدراسات ٢٠٠٨-٢٠١١، ثم حقيبة وزارة الخارجية التونسية (٢٠١١-٢٠١٣)
    له العديد من الإصدارات منها:
    ⦁ في الدين والعلمانية والديمقراطية
    ⦁ الولايات المتحدة بين القوة الناعمة والقوة الصلبة
    – Islam and Modernity an Unfinished project

  • غير مصنف
    0 out of 5

    السلطوية ما يجب أن نعرفه

    0 out of 5
    $10.00

    على الرغم من التطوّرات والتنبؤّات المقترنة بنظرية الحداثة و”موجة الدمقرطة الثالثة”، لا تزال الأنظمة السلطوية تحتلّ رقعةً واسعةً من المشهد السياسي العالمي. صحيحٌ أن عدد الأنظمة الديمقراطية يفوق عدد الأنظمة السلطوية في العالم اليوم، ولكن قد تنقلب المعادلة في حال بقي العالم يسير بالمنحى نفسه. ويشكّل هذا مشكلةً للمجتمع الدولي على عدة جبهات، منها اقتران الديمقراطية بمستوياتٍ أقل من القمع، وانخفاض معدّلات الفقر، وعدد أقل من الحروب الداخلية والخارجية وغيرها من النتائج المرغوبة بما اصطلحت عليه النظريات السياسية الحديثة.

    إن انتشار السلطوية وصمودها يُبرز الحاجة إلى فهم السياقات السياسية في الأنظمة السلطوية، ويشمل ذلك معرفة أهم الفاعلين داخل أضلع هذه الأنظمة، وسيناريوهات وصول هذه الأنظمة إلى السلطة، والاستراتيجيات التي تستخدمها هذه الأنظمة للبقاء، وسيناريوهات سقوط هذه الأنظمة. ويمهّد هذا الفهم، بدوره، الطريق لتطوير سياسة خارجية أكثر وعياً للتعامل مع هذه الأنظمة السلطوية، وتحليلٍ وتقييمٍ يستند إلى أسسٍ أكثر دقةً لصيرورتها في الحاضر والمستقبل.

    السلطوية: ما يجب أن نعرفه هو تفنيد للصورة النمطية في أذهاننا عن النظام السلطوي، ويهدف إلى منح القارئ فهماً أصح للسياسات السلطوية من خلال إجاباتٍ يسيرةً عن أهم ما يُطرح من أسئلةٍ عن السلطوية، موضحاً التطوّرات السياسية الحالية في مختلف أنحاء العالم وكيف تتسق هذه التطوّرات مع ما نعرفه عن السلطوية المعاصرة.

  • تاريخ الإسلام
    0 out of 5

    تاريخ الإسلام

    0 out of 5
    $45.00

    يُقَدِّم لنا هذا الكتابُ المرجعيُّ المهمُّ رؤيةً جديدةً للإسلام تمتاز بالعمق والشمول والاستيعاب في آنٍ معًا؛ إذ يدرس الإسلامَ في مستوياته المتعددة الدينية والسياسية والاجتماعية والثقافية، ويُعْنَى أشدَّ العناية برصد التحولات التي طرأت على المجتمعات الإسلامية في مختلف العصور وشتى الأقاليم، على نحو أثمر في نهاية المطاف سرديةً متماسكةً لتطور الإسلام وحضارته في التاريخ.

    ولقد توفَّر على كتابة فصوله الثمانية والعشرين فريقٌ من العلماء المرموقين والباحثين النابهين، فسبروا أغوار ذلك النظام الاجتماعي الجديد الذي جعل يتشكَّل في الجزيرة العربية منذ القرن السابع الميلادي، وجعلوا يتعقَّبون في صبرٍ وأناةٍ الأطوارَ التي تقلَّب فيها، ويرصدون في دقةٍ وأمانةٍ الملامح العامة التي وسمت هذه التجربة السياسية/الحضارية الفريدة، حتى انتهوا إلى القرن العشرين بتياراته الإسلاموية وأساليبه المختلفة التي نَمَتْ من خلالها النزعةُ الإسلاميةُ وتغلغلت في الحياة اليومية بالشرق الأوسط وغيره من الأقاليم.

    وبعدُ، فلئن كان هذا الكتابُ من الكتب المهمة للطلاب والباحثين في طائفة واسعة من الحقول المعرفية؛ كعلم الاجتماع، والتاريخ، والفقه والقانون، والتصوف والكلام، والعلوم السياسية ….إلخ، فإننا على يقين من أنه سيقع أيضًا موقع الرضا والقبول من القارئ العام المهتم بتاريخ الإسلام، أحد الأديان الكبرى في العالم.

  • سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا
    0 out of 5

    سوسيولوجيا الحرب والعنف

    0 out of 5
    $20.00

    علاقة البشر بالعنف والحرب معقدّة ومفارِقة. فمن ناحية، يوجد استنكار شبه كوني لأعمال العنف، استنكار متجلٍّ في التحريمات المعيارية الصارمة لإلحاق الأذى الجسدي بالآخرين، ومدعوم بأنظمة قانونية في شتى ربوع العالم. لكن من الناحية الأخرى، ثقافتنا الشعبية، والروايات، وكتب التاريخ، ووسائل الإعلام، والفن، والألعاب، ولُعب الأطفال، وغيرها من تصاريف الحياة اليومية، مُشبعة كلها بصور العنف وأدواته. وعلى الرغم من أنه لا يوجد شخص عاقل من شأنه أن يدافع جهاراً عن القتل المنظم لغيره من البشر، إلا أن ثمة افتتاناً، بل حتى هوساً ملموساً وشائعاً بالعنف والحرب. فبنظرة سريعة إلى التصانيف الأكثر رواجاً في العقود الأخيرة، يغدو جلياً لنا أن هناك ظمأً لا يُروى للكتب والوثائقيات والأفلام التي تصوّر الحركات الاجتماعية العنيفة ومُسعّري الحروب. بينما لا تجذب أعمال غاندي والأم تريزا ومآثرهما سوى النزر اليسير من الجماهير. فعلى الرغم من أن السلام والحب الأخوي هما المُثل التي تروّج علانية، إلا أن الحرب والعنف هما ما يجذب انتباه الناس ويستهويهم حقاً.
    وبين مكيافيللي وهوبز من ناحية، اللذين يريان أن الإنسان مخلوق منافق، وأنه تحت سطح سلوكياته المتحضرة، وأخلاقه الإيثارية، يرقد وحش يتربص أول فرصة كي ينقض على إخوته في البشرية ويمارس العنف، كالذئاب يفترس بعضهم بعضاً، وبين روسو وكنط من ناحية أخرى اللذين يريان أن البشر هم، في الأساس، مخلوقات مُسالمة وحصيفة ورحيمة ومتعاونة، قد أضحت عنيفة تحت تأثير “الأسقام الاجتماعية”، كالملكية الخاصة، أو التقسيم الطبقي، أو الجشع المُمأسس، أو غيرها؛
    يرى سينيشا مالشيفيتش – مؤلف الكتاب – أنه على الرغم من أن هذين المنظورين المتقابلين قد حظيا بالكثير من التركيز على مدار القرون الثلاثة الماضية، إلا أن أيّاً منهما لا يقدّم تفسيراً سوسيولوجيّاً دقيقاً لعلاقة البشر بالحرب والعنف، ومن هذا المنطلق اشتغل على تقديم تفسير ونظرية سوسيولوجية بالغة الأهمية لنشأة العنف والحرب في المجتمع الإنساني.

  • في الفكر والتاريخ السياسي
    0 out of 5

    في المفاهيم المعيارية الكثيفة

    0 out of 5
    $15.00

    نحن أمام كتابٍ يؤمن بأن هناك دينامياتٍ داخليةً ومحليةً جعلت من ثورات العالم العربي لحظات “معرفية” هامة؛ حيث انتقل الجدل من صالونات فكرية ضيقة إلى جدل مجتمعي حول قضايا في غاية الأهمية، مثل: العلمانية، الإسلاموية، الإسلام السياسي، تجديد الخطاب الديني… إلخ. هذا العمل الفلسفي والفكري المبدع من الفيلسوف السوري حسام الدين درويش هو محاولة لفهم الشروخ بين نُخبٍ تتخاصم، وفي أحسن الأحوال تتجاهل الواحدة الأخرى، ولا تتحدَّث معها. إنه أيضاً عمل للخروج من رؤىً ثقافوية، فهو على حق بتبيانه لمحدودية الأطروحة القائلة بأن “إصلاح أو تجديد الخطاب الديني هو الطريق أو الشرط الممكن و/أو الضروري لتحقيق الإصلاح السياسي الساعي إلى الديمقراطية. فبحسب درويش «الإصلاح السياسي والاقتصادي هو شرطٌ للإصلاح أو التجديد الديني، لا العكس. وفي “أحسن الأحوال”، يمكن تخيُّل أو تصوُّر إمكانية الإصلاحات المتوازية والمتكاملة، في المجالات الثلاثة المذكورة». أهمية الكتاب تكمن في إطاره النظري الذي ينطلق من التداخل والتشابك بين البعدين الوصفي والمعياري في المفاهيم المعيارية الكثيفة؛ وكل المفاهيم التي تناولها الكتاب هي كذلك.

  • سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا
    0 out of 5

    ليست كافية

    0 out of 5
    $18.00

    إن عصر حقوق الإنسان غير منسجم مع عدالة مطلقة في توزيع الثروة، لأنّه عصر انتصار الأثرياء. وللسوق الحرّة في صورتها المطلقة العنان مخلصون يدافعون عنها؛ بل إنّ من يأملون في تلطيفها وتوجيهها تخلّوا بوجه عامّ عن المساواة المادّية كهدف، وأعطوا الأولوية لتطلّعات أساسية دنيا لإنقاذ الفقراء. وقد مثّل ذلك افتراقاً عنيفاً عن المُثُل العليا لجدودنا المباشرين الذين استثمروا بشغف في المساواة في التوزيع، متحمّلين في بعض الأحيان ألم الاعتذار عن أخطاء تاريخية جسيمة في سبيل تحقيقها. وفي المقابل، يستثمر الناس آمالهم وأموالهم اليوم في حقوق الإنسان، ويشيحون بوجوههم عندما يتعاظم انعدام المساواة الهائل. لقد تحطّم حلم الاختيار بين حقوق الإنسان التي لا غنى عنها وعدالة في التوزيع على نطاق واسع.

    لذلك، يرى صامويل موين، وهو أستاذ في القانون، أن المهمّة الجوهرية ليست مجرّد تحديد معالم تاريخ حقوق الإنسان، بل تحديد مدى تلاؤمها مع الصراع الواسع على مرّ التاريخ المعاصر، فاسحاً المجال أمام مستلزمَين مختلفَين للتوزيع: الكفاية والمساواة. فالكفاية تتعلق بتوافر الحد الأدنى من سبل العيش؛ أي الحاجات الأساسية اللازمة للحياة الكريمة. أما المساواة، من ناحية أخرى، فتتعلق بكيفية ارتباط الأشخاص ببعضهم البعض. والأهم أن موين يرى أن أي إخفاق في حقوق الإنسان وحقه في العمل والتحصيل العلمي والمساعدة الاجتماعية والصحة والمسكن والمأكل والمشرب، ترجع إلى الإخفاق القضائي في خدمة الأشخاص.

    إن حقوق الإنسان هي بعض أرقى مثلنا، وقد بلغت هذه المنزلة في عصر يبدو فيه أنّ التاريخ المَعيش يتسارع على نحو يجعل التاريخَ المكتوب عاجزاً عن مواكبة وتيرة التغيير.