8تم ايجاد منتجات
ترتيب حسب
Show
View
  • إسلام سياسي
    0 out of 5

    الإسلام والسلطوية والتأخر

    0 out of 5
    $20.00

    يبدأ المؤلف أحمد كورو كتابه بطرح السؤال الآتي: لماذا تواجه البلدان ذات الأغلبية المسلمة مستويات أعلى من الاستبداد وانخفاض مستويات التنمية الاجتماعية والاقتصادية مقارنة بالمتوسطات العالمية؟ هذا السؤال يصبح محيراً أكثر عندما يسلط الكتاب الضوء على التاريخ ويظهر أن المسلمين كانوا متفوقين فلسفياً واقتصادياً على الأوروبيين الغربيين بين القرنين التاسع والحادي عشر.
    ينتقد المؤلف كلا التفسيرين الذائعين لمشاكل العالم الإسلامي؛ حيث يرى التفسير الأول أن الإسلام هو الجاني، وهو ما ينفيه الكتاب الذي يُظهر أن الإسلام كان تاريخياً متوافقاً تماماً مع التنمية وأن المسلمين أخرجوا مفكّرين وتجاراً عظاماً في تاريخهم المبكر حين كان التشدد الديني والحكم العسكري سائدين في أوروبا.
    أما التفسير الثاني فيرى أن الاستعمار الغربي هو المصدر الرئيس لمشاكل العالم الإسلامي، ويناقش الكتاب بالتفصيل الآثار السلبية لهذا الاستعمار ولكنه يؤكد أيضاً أنه عندما بدأ الاستعمار أواخر القرن الثامن عشر، كان العالم الإسلامي يعاني بالفعل ركوداً علمياً واقتصادياً؛ ففي القرن الحادي عشر، بدأ تحالف العلماء المسلمين أصحاب المذهب السني السائد مع الدول العسكرية في الظهور. وعرقل هذا التحالف تدريجياً الإبداع الفكري والاقتصادي بتهميشه طبقات المثقفين والبرجوازيين في العالم الإسلامي. هذه الدراسة المهمة تربط تفسيرها التاريخي بالسياسة المعاصرة من خلال إظهار أنه حتى يومنا هذا لا يزال تحالف العلماء والدولة يمنع الإبداع والمنافسة في البلدان الإسلامية.

  • في الفكر والتاريخ السياسي
    0 out of 5

    السيادة كمفهوم قانوني وسياسي

    0 out of 5
    $6.00

    يمكن لدولة أو أمّة أو كونفدرالية أو شعب أو حكومة أن تكون ذات سيادة بمفردها، وهذا هو الأساس النهائي لفشل النظام الوستڤالي. في القرن العشرين، جرت محاولات أشمل لجعل السيادتين الداخلية والخارجية متوافقتين، اتخذت شكل معاهدات أنشأت مؤسسات دولية من أنواع مختلفة، كالأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان أيضاً، وكذلك المؤسسات الاقتصادية كمنظمة التجارة العالمية. ويطرح نمو هذه الشبكة من المؤسسات الدولية المتنوعة التساؤلَ عما إذا كان القرن الحادي والعشرون سيكون حقبة “ما بعد السيادة”. وهنا يفترض ديتر غريم أنه على أقل تقدير لم يعد بإمكاننا الحديث عن عالم منظّم في شكل “تراتبية عمودية” (Hierarchy) من المؤسسات؛ بل وبدلاً من ذلك نحن نعيش في “تراتبية أفقية” (Heterarchy) تطرح من الأسئلة أكثر مما تُقدم من أجوبة.
    وحين يتحدث المؤلف عن أهمية مفهوم السيادة اليوم، كمفهوم تفسيري وكواقع سياسي أيضاً، نراه يتبدّى كمترجم سخي وحذر حيال الحجج المتناقضة والواقعية والمتنازع عليها. وبالفعل، جلبت انتخابات البرلمان الأوروبي لعام 2014 إلى السلطة أحزاباً راديكالية شجبت مؤسسات الاتحاد ووصفتها بأنها معادية للديمقراطية. وتطرح هذه النتائج مرة أخرى السؤال عما إذا كان الاتحاد الأوروبي واقعاً سياسياً ينتمي إلى حقبة “ما بعد السيادة” فيفتحَ بذلك مساحة جديدة للحياة الديمقراطية خارج الدولة القومية، أم أن مصير الديمقراطية ما زال يعتمد على وجود دولة ذات سيادة؟ وفي هذا تؤكد الجملة الختامية لـ ديتر غريم أن “السيادة اليوم هي أيضاً حمايةٌ للديمقراطية”. وتعلمنا دراسته الجادة هذه أن مدى السيادة ومعناها يمكنهما أن يخضعا للمزيد من التطورات.

  • غير مصنف
    0 out of 5

    الشعبوية والديمقراطية الليبرالية

    0 out of 5
    $18.00

    انطلاقاً من مفهوم الشعبوية بوصفها “لاليبرالية ديمقراطية”، يركز تاكيس باباس على الشعبوية باعتبارها ظاهرة جديدة تعارض الليبرالية السياسية الحديثة وتحاول أن تحل محلها، مستنداً في هذا إلى أدلة تجريبية من عدة بلدان حشدها المؤلف وارتكز فيها على معياري المكان والزمان من جهة فذكر الأرجنتين واليونان وبيرو وإيطاليا وفنزويلا والإكوادور والمجر واليونان؛ ومعيار الدلالة السياسية فذكر الولايات المتحدة الأمريكية نظراً إلى أهمية هذا البلد وحجمه السياسي وبأنه أحدث بلد ظهرت فيه الشعبوية.
    يتوزع الكتاب على قسمين: يتصدى الأول للقضايا المفاهيمية والمنهجية طارحاً الآتي: ما هي الشعبوية؟ وكيف نميز الشعبويين عن غير الشعبويين؟ وما الذي يسبب الشعبوية؟ أما القسم الثاني فيتعلق بمقارنات كبيرة توفر بانوراما إمبريقية عن الشعبوية الحديثة، وأهم طروحاته: كيف تزدهر الشعبوية وأين؟ وكيف يحكم الشعبويون؟ ومن هو الناخب الشعبوي؟ وكيف تُعرّض الشعبوية الديمقراطية للخطر؟

  • سير وتجارب
    0 out of 5

    القافلة

    0 out of 5
    $30.00

    هذا الكتاب هو سيرة الجهادي الفلسطيني الشيخ عبدالله عزام وصعود الجهاد العالمي، بدءاً من مولده إلى علاقته بأسامة بن لادن وحتى اغتياله عام ١٩٨٩.
    إنه قصة فلسطيني كرّس حياته للقتال في آسيا الوسطى، وقصة مزارع مجنِّد حرب رحالة، وبروفيسور أحبّ الحياة العسكرية. إنه رواية عن منظّر راديكالي صادَق بعض الإسلاميين البارزين في زمنه، والتقى ملوكاً وعملاء في المخابرات المركزية الأمريكية، وحتى نجم البوب كات ستيفنز.
    قصته هذه ستأخذنا الى أماكن لا نتوقعها وستحملنا إلى شقق تحت الأرض وإلى قصور باذخة وكهوف مظلمة.. وتنتهي بانفجار لا يزال يُعدّ أكبر جريمة غامضة في تاريخ الجهادية.
    يبحث هذا الكتاب في ثلاثة خطوط من الاستقصاء. الأول حقائق أساسية في سيرة عزام: أصله وحياته وفكره. الثاني كيف أصبح مؤثراً وجاذباً بأفكاره، وكيف جنّد إلى افغانستان. الثالث آليات حشد العرب إلى أفغانستان، ومن هم أوائل المتحركين والمشاركين، وكيف كان يُستدخل المجندون، وما هو دور عزام بالضبط؟

  • في الفكر والتاريخ السياسي
    0 out of 5

    ترجمات علمانية

    0 out of 5
    $8.00

    يواصل طلال أسد في هذا الكتاب التأصيل الأنثروبولوجي لمنهجية الاستكشاف التي طوّرها في كتابيه جِنيولوجيا الدين وتشكُّلات العلماني، وتقوم منهجية الاستكشاف على تفضيل المعالجة غير المباشرة لتاريخ الأفكار من أجل تجاوز الخطابات السجالية التي تُغلق باب الاجتهاد وتُحدد نتائج البحث قبل الشروع فيه.
    تتطلع العلمانية إلى تطبيق تصورها الخاص للوجود، فلا تقنع بإعادة تعريف ممارسات الذات في سياقاتها الطبقية والدينية وأدوارها الاجتماعية، ولا تقنع بتقييد المعتقد الديني والممارسة الدينية في فضاء خاص بحيث لا يستطيع الدين تهديد السلطة السياسية أو حريات المواطنين، بل تبني العلمانية نفسها على تصور خاص للعالم، وتحاول ترجمة “الديني” بلغة العقل العلماني أو “العقل الحسابي”، وتعيد بذلك رسم خرائط تصور الوجود وإدراكه.
    تكمن الخطورة هنا في إغفال فكرة عدم قابلية ترجمة “الديني”، حيث يختزل العقل العلماني “الإيمان” إلى مقولة معرفية، ويحاول العقل الحسابي ترجمة التجربة الشعورية الدينية المركبة بلغة الحساب والأرقام، ويترتب على ذلك بالضرورة تشييء فكرة “الدين”، و”الشريعة”، و”الشعائر”.
    يستكشف طلال أسد مشروع الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس الذي يدافع عن الانفتاح المعرفي من خلال الانتقال من العلمانية إلى “ما بعد العلمانية”، بمعنى إمكانية الترجمة من اللغة الدينية (الخاصَّة والغامضة) إلى اللغة العلمانية (العالمية والواضحة)، ويرى طلال أسد في هذا المشروع هدفاً نبيلاً يتمثل في تقوية السياسة الليبرالية بالدفاع عن تعدُّدية علمانية دينية، لكنه لا يعترف إلا بالدين الليبرالي وفق التصور العلماني: “فليست الترجمة مجرَّد طريقة لتحقيق المساواة بين المواطنين الدينيين وغير الدينيين، بل إنها أيضاً الوسيلة التي يستطيع من خلالها العلماني أن يزعم بأنه الوريث الحقيقي للوظيفة الصحيحة للدين في الدولة الحديثة”.
    تقود منهجية الاستكشاف طلال أسد إلى أعمال أبي حامد الغزالي، وبخاصة كتاب إحياء علوم الدين، فيتناول فكرة النية والإرادة في الشريعة الإسلامية، ويكشف عن قصور الترجمات الإنكليزية عن هذه الفكرة، بل وعدم قابلية ترجمتها في إطار التفسيرات العلمانية للفعل، كما يتطرق إلى اختلاف الشريعة الإسلامية عن القانون العلماني.

  • غير مصنف
    0 out of 5

    كيف تعمل الدكتاتوريات

    0 out of 5
    $15.00

    يلقي هذا الكتاب الضوء على الطريقة التي تعمل بها الأنظمة الاستبدادية، من خلال تقديم حقائق أساسية حول دكتاتوريات حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية وكيف تصل إلى السلطة، وكيف تحافظ عليها، وكيف تفقدها.
    وبناءً على الأدلة المعتمدة على بيانات تم تجميعها حديثاً لقرابة ٢٠٠ نظام دكتاتوري يقدم المؤلفون صورة تعرض المشهد الاستبدادي وخصائصه الرئيسة. وقاموا كذلك بفحص الآليات السياسية المركزية التي تشكّل الخيارات السياسية في الدكتاتوريات وكيف تحفز ردود أفعال صناع السياسة ومتخذي القرار في بقية أنحاء العالم. والأهم من ذلك، يشرح هذا الكتاب كيف يركز بعض الطغاة والدكتاتوريين كماً هائلاً من السلطات في أيديهم على حساب أقرانهم داخل نخبة النظام. إن الطغاة الذين يحتكرون عملية صنع القرار في بلادهم ينهجون طرقاً وعرة ويتبنون سلوكاً غريباً، عنيفاً، لا يختلف كثيراً عن إعلان الحرب، يقلقون به العالم كله. ومن خلال تقديم صورة عن العمليات المركزية التي تقوم بها الدكتاتوريات، يضع هذا الكتاب خبرات دول بعينها في سياقها الصحيح، ما يقود إلى فهم واقعي ودقيق للأحداث، والنتائج المحتملة للاستجابات الأجنبية للأنظمة السلطوية.
    ينقسم الكتاب إلى أربعة أقسام ويتوزع في مقدمة تمثل الفصل الأول وسبعة فصول وخاتمة. القسم الأول يتناول بداية الاستيلاء الاستبدادي على السلطة، ويطرح القسم الثاني مسألة تقوية النخبة التي تسودها أحياناً صراعات عنيفة. أما القسم الثالث فيلقي الضوء على حكم المجتمع من خلال التنفيذ وجمع المعلومات مركزاً على عقد الانتخابات وعلى مسألة التجسس الذي تمارسه الأجهزة التابعة للدكتاتور بهدف تخويف كل معارضٍ. في القسم الرابع يعرض الكتاب كيف يؤدي انخفاض ممارسات بعينها أو التظاهرات أو حركات دعم المعارضة وغير ذلك إلى خفض فرص بقاء النظام وبالتالي إلى سقوط السلطة وانهيارها. وأخيراً الفصل الختامي الذي يلخص كل الحقائق والحجج التي تم سردها في الفصول ليصل إلى نتائج وتوصيات أساسية في السياسة.

  • غير مصنف
    0 out of 5

    مسألة العربي في إنجلترا العصور الوسطى

    0 out of 5
    $18.00

    لندرك أهمية المادة العربية في أدب القرون الوسطى، لابد ان نتعرف على الواقع الإسلامي الملموس في الخبرة القروسطية الأوروبية. بدأت العلاقات اللصيقة مع الحملات الصليبية وأثمرت قدرًا هائلًا من المعرفة عن “العربي” التي تتجاوز الصورة النمطية والدعائية. تجلت الثقافة العربية في منتجاتها البحثية في العلم والفلسفة، وقد تغلغل الوجود العربي في الرومانسة القروسطية حيث ظهرت صورة كاريكاتيرية للسراسنة لكنها لم تستهدف إرضاء الذوق الشعبي فحسب، بل كانت طريقة للتوافق الوجداني مع خطر حقيقي.
    تجسد الإسلام في إنجلترا وفي أوروبا كلها في أوقات منجزات العصر الفكرية. تعرض دوروثي ميتليتسكي “المعرفة العلمية والفلسفية” في الباب الأول من الكتاب، وتناقش نقل الثقافة العربية عن طريق الحروب الصليبية ومن خلال البلاط الحاكم في صقلية وإسبانيا. وهي ترى ان عمل المترجمين اللاتينيين عن العربية في القرنين الثاني عشر والثالث عشر هو خلفية تراث قروسطي علمي وتعليمي تجلى في المواد والموضوعات والصور التي استخدمها شعراء علماء مثل تشوسر، وكذلك لدى شعراء الرومانسة الشعبية. وفي الباب الثاني من الكتاب “التراث الأدبي”، تتناول ميتليتسكي المصادر العربية والعربي في التاريخ والرومانسة وصولًا إلى رحلات ماندفيل. وتختتم كتابها بتقييم عام لقوة العربي الثقافية في إنجلترا القرون الوسطى.

  • غير مصنف
    0 out of 5

    مغامرة الإسلام 3/1

    0 out of 5
    $90.00

    “لم يحدث أن تمتّع أحد الخبراء الأمريكيين المتخصّصين في العالم الإسلامي بجمهور عريض من القرّاء. وباستثناء كتاب مغامرة الإسلام الذي يقع في ثلاثة مجلّدات وكتبه المرحوم مارشال هودجسون ونشر بعد وفاته عام 1975، لم يحدث أن وجد جمهور المثقّفين كتاباً عامّاً عن الإسلام يعرضه عليهم بالأمانة المطلوبة”.
    إدوارد سعيد – تغطية الإسلام
    “وفي تلك الأثناء، أنهى [مارشال هودجسون] كتابه الشهير مغامرة الإسلام في ثلاثة أجزاء، وهو خلاصة دراساته في الحضارة الإسلامية طيلة عشرين عاماً. . . وهو بنظري أهمّ ما كُتب في التاريخ الإسلامي في القرن العشرين”.
    هشام شرابي – الجمر والرماد: ذكريات مثقف عربي
    “قدّم لنا مارشال هودجسون إطار فهمٍ لا يقلّ ربّما في قيمته عمّا قدّمه سلفه الجليل ابن خلدون”
    ألبرت حوراني
    “لم تكن ثلاثية مارشال هودجسون “مغامرة الإسلام”… جديرة بأن تؤطر تاريخ الإسلام في سياق رؤية ما بين حضاريّة متكاملة فقط، بل أيضاً وضع مفاهيم الدين السوسيولوجية والحضارية والمدنية والتقاليد والمؤسسة كإشكاليات”.
    أرماندو سلفاتوري – سوسيولوجيا الإسلام
    لقد رأى مارشال هودجسون بوضوح أنّ التاريخ الإسلامي نقطةٌ استراتيجيّة يُمكن منها توجيه النقد لخطاب الحضارة الغربية.
    إدموند بيرك –إعادة التفكير في تاريخ العالم