في غمار السياسة: فكراً وممارسةً (الكتاب الثالث)

$10.00

يتناول الجابري في كتابه هذا ثلاثة أحداث وزعها على ثلاثة أقسام تناول الأول مشروع التناوب وشعار الدولة الوطنية الديمقراطية واهتم الثاني بقضية الصحراء المغربية من خلال أبعادها الداخلية والخارجية أما القسم الثالث فقد تناول أزمة الاشتراكية في البلاد المختلفة.

Availability: غير متوفر

الوصف

يصدر اليوم عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر الكتاب الثالث من سلسلة مواقف الدكتور محمد عابد الجابري والذي يعتبر استكمالاً لما قدمه لنا في الكتابين الأول والثاني اللذين سبق صدورهما

يستغرق الجابري في سرد ذكرياته فيعود ليعيش الأحداث الماضية التي تمثل تجربته السياسية التي أصبحت بمثابة مذكرات تتخللها نصوص وحوارات أجريت وتجري مع صاحبها منذ عقود

إنها نصوص تعكس حقاً مراحل تطور الوعي العربي بصفة عامة منذ أواخر الخمسينيات حتى اليوم وبالإضافة إلى تقيد الجابري بالتسلسل الزمني في عرضه للأحداث نراه يهتم أيضاً ويتقيد بوحدة الموضوع.

يتناول الجابري في كتابه هذا ثلاثة أحداث وزعها على ثلاثة أقسام تناول الأول مشروع التناوب وشعار الدولة الوطنية الديمقراطية واهتم الثاني بقضية الصحراء المغربية من خلال أبعادها الداخلية والخارجية أما القسم الثالث فقد تناول أزمة الاشتراكية في البلاد المختلفة.

الدكتور محمد عابد الجابري

ولد في المغرب عام 1936 حصل على دكتوراة الدولة في الفلسفة عام 1970 من كلية الآداب بالرباط. من مؤلفاته مدخل إلى القرآن الكريم (2006) وفهم القرآن الحكيم (2009) كما أشرف على الإسلام والغرب ( الأنا والآخر) (2009) والعولمة وأزمة الليبرالية الجديدة (2009).

معلومات إضافية

سنة النشر

مؤلف الكتاب

لم يتم إضافة مراجعات لهذا الكتاب

القسم الثامن

إجهاض مشروع ل ” التناوب “

و الاتحاد يطرح شعار : الدولة الوطنية الديمقراطية

الفصل الثالث و العشرون : المؤتمر الاستثنائي : مرحلة الما – بعد (ج 2 ) !………..15

الفصل الرابع و العشرون : الاختيار الديمقراطي للاتحاد الاشتراكي………….25

أولاً : مضمون ” الاختيار الديمقراطي ”

في التقرير الأيديولوجي……………..25

ثانياً : ” الاختيار الديمقراطي ” كخط سياسي……………..29

ثالثاً : كيف أجهض مشروع ” التناوب “……………..31

الفصل الخامس و العشرون : تأسيس الكونفدرالية الديمقراطية للشغل

و العلاقة بين الحزب و النقابة……………..43

أولاً : مسلسل تأسيس النقابات الوطنية…………….43

ثانياً : المؤتمر الوطني الثالث

و العلاقة بين الحزب و النقابة……………….46

الفصل السادس و العشرون : المؤتمر الوطني الثالث :

الاختيارات اللاشعبية ……و البديل الديمقراطي………….53

أولاً : نصان متكاملان……………………53

ثانياً : التقرير العام :

الانتخابات…و المنظمات الجماهيرية…………55

ثالثاً : البيان السياسي : نقد و بديل………….57

الفصل السابع و العشرون : جوانب من الحياة الداخلية في الاتحاد

السيد عبد الرحيم كما عرفته………………67

أولاً : مشاكل شغلت 90 في المئة من زمن المكتب

السياسي!……………67

ثانياً : السي عبد الرحيم :

الرائد الذي لا يكذب أهله………………..69

ثالثاً : السي عبد الرحيم كما عرفته……………70

الفصل الثامن و العشرون : إضافات و ملاحق ..

مشاكل داخلية …وثلاث استقالات !……..85

أولاً : إضافات ………………..85

ثانياً : ملاحق : استقالات………………..93

القسم التاسع

قضية الصحراء المغربية

تاريخ ينبغي ألا يهمله التاريخ

الفصل التاسع و العشرون : الصحراء المغربية و قضية الديمقراطية !………..113

الفصل الثلاثون : قضية الصحراء المغربية قبل عام 1974…………….117

أولاً : الوضع التاريخي للصحراء المغربية……………117

ثانياً : إسبانيا تقف مع الشرعية في المغرب

و تساعد………………….118

ثالثاً : مفارقة : موريتانيا قبل الطريق إليها !………….119

رابعاً : وجهة نظر سياسية براغماتية بقيت يتيمة !……………..121

خامساً : جيش التحرير في الجنوب و محاولة تحييد إسبانيا………..122

سادساً : الاصطدام مع القوات الإسبانية

و عملية إيكوفيون

سابعاً : الانتقال بقضية الصحراء إلى هيئة الأمم المتحدة………..125

الفصل الحادي و الثلاثون : تأزم الموقف المغربي الرسمي

و الاتحاد يقترح اللجوء إلى محكمة العدل الدولية……………127

الفصل الثاني و الثلاثون : من مسيرة الاتحاد بأكادير…إلى المسيرة الخضراء

الاتحاد ينادي : لا بديل لجيش التحرير……………..133

أولاً : لجنة تقصي الحقائق…

و مسيرة أكادير………………….133

ثانياً : الاتحاد يتحفظ و يؤكد :

لا بديل عن جيش التحرير……………….136

ثالثاً : الاتحاد مستعد لتكوين جيش التحرير

يتحمل مسؤوليته………………….139

رابعاً : محكمة العدل الدولية تقول :

نعم… و لكن !……………………….141

الفصل الثالث و الثلاثون : الاتحاد طالب باللامركزية في الصحراء

منذ عام 1976………………………..143

أولاً : حصار دبلوماسي و حرب استنزاف…………143

ثانياً : الاتحاد يقترح اللامركزية في الصحراء………..145

الفصل الرابع و الثلاثون : قضية الصحراء….

في أبعادها الداخلية و الخارجية……………………149

أولاً : الصحراء …….القضية………….149

ثانياً : أبعاد القضية……………….150

ثالثاً : قضية الصحراء و الوضع الداخلي

في بلدان المغرب العربي………………..158

رابعاً : الربط بين قضية تحرير الصحراء

و قضية الديمقراطية……………………..160

الفصل الخامس و الثلاثون : تأرجح في السياسة الموريتانية

و قصة عودة وادي الذهب إلى المغرب…………..163

أولاً : هجوم البوليساريو على نواكشوط..

دشن قطيعة مع الجزائر !…………………..163

ثانياً : الاتحاد يحذر من استيلاء البوليساريو

على وادي الذهب……………………164

ثالثاً : تصعيد الهجومات و الضغوط على موريتانيا…………165

رابعاً : الاتحاد يخبر بقرب حدوث انقلاب في موريتانيا…………166

خامساً : الموريتانيون يحاولون الإمساك بالعصا من الوسط !…….167

سادساً : الاتحاد الاشتراكي يعلن أن الحل سيكون

في الميدان……………………….169

سابعاً : البوليساريو يرفضون الاستفتاء

في وادي الذهب……………………..170

ثامناً : وادي الذهب يعود للمغرب…

و تحول في ميزان القوى…………….171

الفصل السادس و الثلاثون : نكسة مؤتمر نيروبي

و اعتقال المكتب السياسي للاتحاد

و إجهاض مبادرة لتجاوز المحاكمة…………………..173

أولاً : نكسة على الصعيد الدبلوماسي…………………..173

ثانياً : قمة نيروبي و المرحوم عبد الرحيم يعتذر و يعترض…………….174

ثالثاً : اعتقال المكتب السياسي …

و ” مرسول ” لحل المشكل…………….175

رابعاً : ” بعض الظن إثم ” و لكن ما العمل مع ” المشكاكين ” !…………176

خامساً : سجن الاستفتاء ، مستراح لخصوم وحدتنا الترابية…………..187

الفصل السابع و الثلاثون : خاتمة الاستفتاء المزعوم في الصحراء

منكر سياسي يجب تغييره بالرجوع

إلى الموقف الوطني……………….179

القسم العاشر

من أزمة الاشتراكية في البلدان المتخلفة

إلى الدولة الوطنية الديمقراطية

الفصل الثامن و الثلاثون : نصوص تسجل مرحلة البداية

في مساري الفكري !…………………………187

أولاً :الذاتي و الموضوعي في مساري الفكري…………….187

ثانياً : مسار جيل بأكمله……………………189

ثالثاً : نصوص تسجل مرحلة البداية في مساري الفكري !……….190

رابعاً : الاشتراكية كطريق وحيد للخروج من التخلف !…………….191

خامساً : طموح جامح…

كان يجد تبريره في معطيات ثلاثة !……………192

سادساً : مشروع ” غير مسبوق ”

و الوقوف  في منتصف الطريق !…………..194

سابعاً : ابن خلدون..و ضرب عصفورين بحجر واحد !………..196

ثامناً : تاريخ ابن خلدون انتهى…لكن لم ينته !……………197

تاسعاً : اقتصاد الغزو…أسلوب ” الإنتاج ” غير منتج !…………..198

عاشراً : استئناف الكلام في ” الأزمة ”

على مستويات أخرى………………..201

حادي عشر : رؤية التعدد داخل الوحدة !…………203

الفصل التاسع و الثلاثون : أزمة الاشتراكية في البلاد المتخلفة…………….205

أولاً : المقالة الأولى : الفكر الاشتراكي ، نشأته و تطوره……………..205

ثانياً : المقالة الثانية : الاشتراكية العلمية…………….219

ثالثاً : المقالة الثالثة : تطور الرأسمالية و قضايا الماركسية………..233

الفصل الأربعون : مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “

في البرنامج المحلي للاتحاد الاشتراكي ……………247

أولاً : أدبيات الاتحاد و منهج التحليل الملموس

للواقع الملموس……………..247

ثانياً : أفضل طريقة لتحديد معنى أي مفهوم………………..248

ثالثاً : ضرورة اكتساب نظرية صحيحة في الدولة القائمة……………249

رابعاً : تصور لأصل ” الدولة ” حالم ، مغرٍ و مريح !………………250

خامساً : تصور آخر أكثر واقعية…………………251

سادساً : العلاقة بين الطبقات و الدولة

ليست وحيدة الاتجاه………………..253

سابعاً : طرح قضية الدولة في المغرب

خارج القوالب الجاهزة……………………254

ثامناً : الدولة كأداة لكسب الثروة

تفرز الطبقة المهيمنة اقتصادياً ………………..255

تاسعاً : دولة الحماية : السيطرة السياسية قبل الاقتصادية………….257

عاشراً : دولة الاستقلال لم تقطع مع هياكل دولة الحماية

و توجهها…………………….257

حادي عشر : الدولة التي تصنع الطبقة الاقتصادية

التي ترتكز عليها !…………………..258

الثاني عشر : دلالات مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “………………260

الثالث عشر : الدولة الوطنية الديمقراطية و ” تأميم ” الدولة………………261

رابع عشر : مدلول ” الوطنية ”

في مفهوم ” الدولة الوطنية الديمقراطية “……………….262

خامس عشر : مسألة ” التحالف الوطني “.

” برنامج الإنقاذ الوطني “…………….264

المراجع……………………..265

فهرس…………………267