3تم ايجاد منتجات
ترتيب حسب
Show
View
  • جدل الحداثة
    0 out of 5

    الحوار أفقاً للفكر

    0 out of 5
    $7.00

    هذا الكتاب يعرض المقابلات القيمة التي أجريت مع د. طه عبد الرحمن إسهاماً منه في تنوير الفكر وإيماناً بضرورة الإجتهاد في النهوض باستنباط الأفكار الكبرى والأفكار الطولى معتبراً أن ذلك هو الطريق الوحيد للخروج من التيه الفكري ولطلب اليقظة الفكرية.

  • الفلسفة
    0 out of 5

    بؤس الدهرانية

    0 out of 5
    $8.00

    يواصل الفيلسوف المغربي طه عبد الرحمن نقده للحداثة في واقعها ومشروعها الذي يباشر فصلَ مختلف مجالات الحياة عن الدين؛ فبعد كتابه روح الدين الذي مَـحَّص قول العَلمانيين بفصل المجال السياسي عن الدين، أفرد الكتابَ الذي بين يديك للدعوى التي تقول بفصل المجال الأخلاقي عن الدين، واضعا لها اسما خاصا، وهو: “الدهرانية“؛ فاستخرج الصيغَ المتعدّدة التي اتخذتها هذه الدعوى، والتي اختلفت باختلاف تصوُّراتها لعلاقة الإله بالإنسان، مفصّلا الاعتراضات التي تتوجه على هذه الصيغ والتصورات الدهرانية جميعا؛ وتَميَّـز هذا النقد بسِمتين أساسيتين: إحداهما أنه بُني على نظرية فلسفية وضعَ هذا المفكر المبدِع أُسسَها ومبادئها ومسائلها، وهي: “النظرية الائتمانية“؛ والثانية أنه شَـمَل أيضا المقلِّدين من مثقَّفي الأمة لِمفكري الدهرانية، فكشف مساوئ العبودية الفكرية التي وقعوا فيها، بدءا من البؤس في الأفكار وانتهاءً باليأس من الاستقلال.

  • جدل الحداثة
    0 out of 5

    حوارات من أجل المستقبل

    0 out of 5
    $7.00

    ليس من العجيب أن ينزل الحوار منزلة الحقيقة فكما أن الأصل في الكلام من جهة مضمونة هو الحقيقة فكذلك الأصل فيه من جهة قائله هو الحوار وكما أنه على المتكلم الشاهد خصوصاً أن يقول الحقيقة فكذلك على المتكلم العادي عموماً أن يمارس الحوار فالحوار يسهم في توسيع العقل وتعميق مداركه بما لا يوسعه ولا يعمقه النظر الذي لا حوار معه إذ إن الحوار هو بمنزلة نظر من جانبين اثنين وليس النظر من جانب واحد ولما كان إيماني بفائدة الحوار مبكراً وقوياً ارتأيت أن أضع يدي القارئ خلاصات للحوارات التي أجرتها معي المؤسسات الإعلامية في فترات متفاوتة ولم تكن هذه الحوارات من نوع الدردشات وإنما كانت بيانات كاشفة وتأملات هادفة تسهل على القارئ تحصيل رأي جامع في مسائل التراث والفلسفة والمنطق والترجمة…. إلخ متأملاً من وراء ذلك أن يظفر فيها القارئ بنظرات تنفعه في حاضره ومستقبله.